زهير الركاني شاب من مدينة تطوان استطاع بتوفيق من الله ثم بالعزيمة والإصرار على أن يجتاز كثيرا من العقبات فانطلق في طريق النجاح وفي وقت قصير أصبح من المتفوقين في كثير من المجالات وأصبح خير مثال للشاب للمغربي العصامي الذي تحدى الصعاب ومن استمع إلى مقاطع زهير وهو يحكي قصته وتجربته في الحياة سيعلم أن النجاح والتفوق متاح لكل إنسان ذو عزيمة قوية وهمة عالية وتفاؤل دائم ويقين صادق أن النجاح يولد من رحم المعاناة ...
فأسأل الله لك يا زهير مزيدا من التوفيق والنجاح
وأقول لشبابنا وفتياتنا لا تيأسوا فإن أغلب الناجحين كان حالهم أسوأ من حالكم الآن ولكنهم نفضوا غبار الكسل عنهم فانطلقوا في الحياة بكل أمل وحيوية فكانت تلك الثمرة التي نراها اليوم....
فَتَشَبّهوا إِن لَم تَكُونوا مِثلَهُم ** إِنَّ التَّشَبّه بِالكِرامِ فَلاحُ
فأسأل الله لك يا زهير مزيدا من التوفيق والنجاح
وأقول لشبابنا وفتياتنا لا تيأسوا فإن أغلب الناجحين كان حالهم أسوأ من حالكم الآن ولكنهم نفضوا غبار الكسل عنهم فانطلقوا في الحياة بكل أمل وحيوية فكانت تلك الثمرة التي نراها اليوم....
فَتَشَبّهوا إِن لَم تَكُونوا مِثلَهُم ** إِنَّ التَّشَبّه بِالكِرامِ فَلاحُ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire